الهرم الأكبر

I. التمهيد

الأهرامات، هي المباني القديمة التي أصبحت معالم مصر، وتقريبا الجميع يعرف بالفعل أشكاله الخارج. ربما الجميع يعرف مسبقا أنّ هرما هو عبارة عن مبنى الهائل هو عمل البشر منذ آلاف السنين. تحفة معمارية والذي يظهر وضعت بالفعل منذ 5000 سنة في مصر.

الهرم هو في الواقع مبنى لقبر مصر القديمة الملك وزوجته، حيث ان جثث الملك وثروته في شكل الذهب والمجوهرات، واللوحات والعناصر المفضلة الملكي المخزنة.

هناك حوالي 168 الأهرامات المكتشفة في مصر، ولكن يقع الأكثر شهرة ومبدع في أهرامات الجيزة ودعا الهرم الأكبر. هذا الهرم هو في منطقة بها تماثيل الأسد برأس إنسان وأبو الهول.

II. البحث

قال الهرم الأكبر في الجيزا أكبرصرح بناه البشر على وجه الأرض لما يقارب أربعة ألاف عام. و قد بني في ذروة عصر نسميه اليوم بالمملكة القديمة فيما لم تكن الكتابة أمرا شائعا كما أن السجّيل التي الموجودة عن تلك الفطر قليلا. يمكننا تخيل رجال أميين بأداوات لكنهم صنعوا إحدى عجائب الدنيا.

حيالنا يعتبر الأهرمات شيئأ غامظا و تخفة فنّيا لا نستطيع إدراكها. لكننا نحتاج الى فهم شخصية تاريخية غا مظا. إنه فرعون إسمه خوف. كيف تمكن شعبه من تشهيد هذا الصرح العظيم. و من هدف منه لحسن الحب هذا النصب يعطينا بعض الإيجابات لكن إن تمكن من تفسيرها. إنها موجودة في الحجارات والممرات وحجورات النصب الرائع و في عناية وديقة المهندسيّين الذين شيّده بوسيطة هذا الصرح نستطيع إعادة إحياء الحضارة القديمة ومعرفة شغلاتهم و عقيدتهم والأهم سنعرف ولا أهم و إخلاصهم للفرعون خوف الذي بقي لمدة عشرين عاما أقوى رجول على وجه الأرض.

لنتمكن من فهم المصريين في الزمن المملكة القديمة نحتاج إلى فهم دينهم و مفهومهم للمعقّد الحيات بعدالموت. قبل 2500 عام من الميلاد توفي الفرعون عسر و كان أول فرعون من السلالة المصرية الرابعة. إستعد خوف لتسلم العرش. كان أبوه مالكا ذا شعبيّة كبيرة لكن الشعب لم يحزن.

لقد أمن الشّعب بأنّ الحياة تستمر بعد الموت. وكان موت الفرعون الأب أمرا مهمّا. وروحه في حياة ما بعد الموت ستنظم إلي ألهتهم . هذا سيأثّرعليهم ويشجّعهم علي الإعتناء بالأحياء وعندما يموت الأحياء فإنّ ذلك سيساعد أرواحهم على العبور بالسلام إلى الحياة بعد الموت. لكن مكان أبيه بين ألهتهم لم تكن مضمونة فهناك طقوس تحت أن تنفّق. أولا نجزم الملوك الموت يجب أن تخنط ثانيا يجب أن يبقل الجسد محفوظا إلى الأبد.

كان هذان الطقسان مهيمين جدا و هناك دليل على أنه خلال طقوس تحضير جساد ثنثر كان خوف يخفف لوقت ما مات. حياته ستكون عبارتا عن تحقيق للحيات الأبادي بعد الموت حيث سيوفر الأمن والثروة والخلود لشعب. وقد أمن شعب بهذه الفكرة بشكل مطلق. و هذا منح خوفه قوة هائلا.

"كان خوف يمتلك سلطة وقوة أكثر من أي حاكم في المصر و ربما في العالم. لقد أمنوا بأنه إله حي و كان سيطرة مطلقة على رعاية."

من أجل خلود تمردت بين مزد خوف وازدهار شعبه بشكل الموقد. وكذلك بالحفاظ على جساده بعد موت و لم يفعل أي فرعون عبر التاريخ ما فعله الثنثر لظمان حماية جثته المخنّطة.

لنتمكن من فهم كيف عصر مصر بون القدماء علينا أولا استكشاف المدن التي بنوها للموتى إن اتصبت دفن قديمة لكن الهرم كانت تطورا حبيثا نونا وهو من أفهم أنصح دفن . قبل بناء الأهرمات كانت القبور مستطيلا و سمي بالمصاطب كانت مس موئة من الطوب الطين لكن مع نمو مصر وازدياة قرانها أصبحت قبور المصاطب أعظم. بني الفعينة أهدم القبور اصبحوا يبنون المصاحب الواحد إحدى فوق الأخرى صنينا قبرا مناسبا وبذالك تماتنا وأساس أول الهرم. لقد تولّي ولد خوف العرش عند ما كانت الأهرمات البدائية الرمز مهانية علي رفعة الإجتماعية خلال عهده لا خمسين إحدي الصفر في بناء الأهرمات إلي أفق جديد. نحي جانبا أول هرم لنا ثم تصل في بناء هرم جانب. وأخيرا نمكن من تحقيق أهداف وبناء أول هرم في العالم وكان طموه ابنه ان يجعله مثاليا.

III. الإختتام

الحمدلله الذي قد انعمنا نعما كثيرة حتي يستطيع الباحثون أن يبحثو هذه البحث.

يمكننا أن نوجد الأخطاء الكثيرة من هذه المقالة من ناحية مواد البحث ولا سيما من ناحية طريقة البحث والكتابة. فلذالك نرجو منكم الإقترادات والإقتراحات لتصحيح البحث السابقة. اخيرا, عسي هذه البحث يزيد علومنا ويستفيد لنا, آمين.